Posted in جانفي 2013

مَعَ الرّافِعيّ والْمَسَاكِينِ..

“وأشقى الناس من يتوقع الشقاء وهو لا يعلم من حاضره ما الله صانع به، ولا من مستقبله ما الله قاضٍ فيه، وكأنه يتظنى بالله فيرى أنه تعالى قد وكله إلى نفسه وأيأسه من رحمته وصرف عنه تيار الغيب المتدفع بالحوادث والأقدار بين شاطئ الليل والنهار، فلا يدفع إليه جديدًا ولا يصرف عنه قديمًا، وكأن الزمن … إقرأ المزيد

قيّم هذا: